ابدت الجماهير الأهلاوية إستيائها الشديد من المستوى الضعيف الذى ظهر به المحترف الأرجنتيني ديجو موراليس ، حيث شارك في ثلاث مباريات ولم يصنع الفارق.
يذكر أنه فى مواجهة الشباب، أشركه المدرب التشيكي جاروليم أساسيا منذ بداية المباراة وسرعان ما استبدله بين الشوطين لضعف تمركزه وعدم مقدرته على تنفيذ مهامه الأساسية.
اما فى لقاء هجر ، فقد خيب ظن الجماهيربسوء تمريراته وعدم استطاعته ضرب دفاعات هجر بالاختراقات أو حتى التمرير لمهاجمي الفريق فيكتور سيموس وعماد الحوسني.
وتنادى جماهير الراقى بالغستغناء عن اللاعب، وجلب بديل عنه في فترة الانتقالات الشتوية.