أهلاً ..
قد يروادنا هذا السؤال ولو لمرة واحدة فقط. هل نحن في عالم مجهول غير واضح المعالم ! هل نعلم من نحن ؟
هل حاول البعض منا ليكتشف حقيقة نفسه ؟
قد يروادنا هذا السؤال ولو لمرة واحدة فقط. هل نحن في عالم مجهول غير واضح المعالم ! هل نعلم من نحن ؟
هل حاول البعض منا ليكتشف حقيقة نفسه ؟
أسئلة كثيرة عن الدنيا التي نعيشها. البعض مناّ قد تكون راودته هذه الأسئلة ولم يستطع الإجابة والبعض قد أهملها وبدأ يعيش الواقع باستمرار متناسيا بذلك إلى أين سيذهب ومالذي سيحدث في المستقبل. فقد عصفت به العواصف ولم يدري إلى أين الفرار .
قذفته الأمواج أحياناً , وأيضاً لم ينسى خطوات الزمن. حاول البحث عن سر وجوده بين صفحات الحياة.
نعم . .
بالتأكيد البعض منا ,, بل الجميع أيضاً يود أن يعيش في هذه الحياة , , ,
ولكن . . .
مهلاً فحياتنا وحياتهم ليست بذلك الإشراقٍ دائماً . . !
مشاكلنا ومشاكل الحياة دائما ماتأتينا للحظات ,
وأيضاً دائما مانتوقف عندها . .
ولكن لتكون كلمة - لحظات - لها معناها في الجملة السابقة , يجب أن نكون قد تخطيناها بالفعل لنكمل مشوارنا !!
نعم . .
هناك الكثير والكثير من الأصناف العجيبة التي تحطم وتحطم وتحطم مسيرة هذه الحياة ..
نعم . .
هناك من يعيش حتى يكذب ,
ولكن ,
هناك من يكذب حتى يعيش . . .
والكثير الكثير غيرهم ..
علينا أن نتحرك ونتعامل مع هذه الحياة لنستطيع التحرك للأمام , فلا تكون كهؤلاء من يتحركون للوراء. ليس لسبب إلا أنه قد فقد الأمل بربه وبنفسه وبأهله والجميع الجميع . .
فنحن بالفعل بدون أي فائدة تذكر بدون ذلك الأمل . . !
ولو بحثنا في دواخلنا لوجدنا أن هناك بالفعل من زيّن لنا طموحنا من أجل البقاء.
هذا الفقير هناك ليس له شهادة, لم يوظف , له عائلة تتكون من 5 أفراد , يجلس على ناصية الشارع , يبيع - مناديل ورقية - , فكل مكسبه مجرد بضعة جنيهات, هل تكفيه ! , هههههههههه " يادوبك ياعم رغيفين عيش و طبق فول " , كانت هذه إجابته ...
ما الذي جعل هذا الفقير راضياً بحاله ودائماً عندما يحل الظلام قال " الحمدلله " , ؟
- عذراً - سأترك لكم الإجابة .
أنا . .
وأنت ,
وهم ,
وهؤلاء جميعاً . .
لانعلم ماذا سيحل بنا غداً , وماذا سوف تحكيه لنا الأيام في المستقبل وأيضاً ولا تنسى أن هذه الحياة لن تتوقف لتسعمنا وتسمع مشاكلنا .
فجميع تلك الأحزان والآلام نقوش قد نقشت على جدار الزمن.
لسنا نحن من رسمنا هذه النقوش وأيضاً ليست أقلامنا ! !
ولكنه القدر !
فما أقسى تلك الآلام التي تذبل ورود آمالنا وأحلامنا فتصبح سراباً أمام أعيننا لتجعلنا كمن شاخ مبكراً ,ليس باليد حيلة سوى المشاهدة !
ولكنْ . .
ليكن في علمكْ ,
دمعتك اليوم , سوف تخفيها بسمة المستقبل . .
همسة :ـ واقع أعيشه الآن وأراه أمام عيني في كل صباحٍ , فلنحمد الله على حالنا ..
شكراً ..
قذفته الأمواج أحياناً , وأيضاً لم ينسى خطوات الزمن. حاول البحث عن سر وجوده بين صفحات الحياة.
نعم . .
بالتأكيد البعض منا ,, بل الجميع أيضاً يود أن يعيش في هذه الحياة , , ,
ولكن . . .
مهلاً فحياتنا وحياتهم ليست بذلك الإشراقٍ دائماً . . !
مشاكلنا ومشاكل الحياة دائما ماتأتينا للحظات ,
وأيضاً دائما مانتوقف عندها . .
ولكن لتكون كلمة - لحظات - لها معناها في الجملة السابقة , يجب أن نكون قد تخطيناها بالفعل لنكمل مشوارنا !!
نعم . .
هناك الكثير والكثير من الأصناف العجيبة التي تحطم وتحطم وتحطم مسيرة هذه الحياة ..
نعم . .
هناك من يعيش حتى يكذب ,
ولكن ,
هناك من يكذب حتى يعيش . . .
والكثير الكثير غيرهم ..
علينا أن نتحرك ونتعامل مع هذه الحياة لنستطيع التحرك للأمام , فلا تكون كهؤلاء من يتحركون للوراء. ليس لسبب إلا أنه قد فقد الأمل بربه وبنفسه وبأهله والجميع الجميع . .
فنحن بالفعل بدون أي فائدة تذكر بدون ذلك الأمل . . !
ولو بحثنا في دواخلنا لوجدنا أن هناك بالفعل من زيّن لنا طموحنا من أجل البقاء.
هذا الفقير هناك ليس له شهادة, لم يوظف , له عائلة تتكون من 5 أفراد , يجلس على ناصية الشارع , يبيع - مناديل ورقية - , فكل مكسبه مجرد بضعة جنيهات, هل تكفيه ! , هههههههههه " يادوبك ياعم رغيفين عيش و طبق فول " , كانت هذه إجابته ...
ما الذي جعل هذا الفقير راضياً بحاله ودائماً عندما يحل الظلام قال " الحمدلله " , ؟
- عذراً - سأترك لكم الإجابة .
أنا . .
وأنت ,
وهم ,
وهؤلاء جميعاً . .
لانعلم ماذا سيحل بنا غداً , وماذا سوف تحكيه لنا الأيام في المستقبل وأيضاً ولا تنسى أن هذه الحياة لن تتوقف لتسعمنا وتسمع مشاكلنا .
فجميع تلك الأحزان والآلام نقوش قد نقشت على جدار الزمن.
لسنا نحن من رسمنا هذه النقوش وأيضاً ليست أقلامنا ! !
ولكنه القدر !
فما أقسى تلك الآلام التي تذبل ورود آمالنا وأحلامنا فتصبح سراباً أمام أعيننا لتجعلنا كمن شاخ مبكراً ,ليس باليد حيلة سوى المشاهدة !
ولكنْ . .
ليكن في علمكْ ,
دمعتك اليوم , سوف تخفيها بسمة المستقبل . .
همسة :ـ واقع أعيشه الآن وأراه أمام عيني في كل صباحٍ , فلنحمد الله على حالنا ..
شكراً ..