منتديات رومنسيات السعودية
ﺂ̲ﮬ̲̌ﮧﻟ̲ﺂ̲ بـڳ ﻋزْۑزْۑ ﺂ̲ﻟ̲زﺂ̲ئږ

ﻧَوِرُتْ ﻣ̝̚ڻٺﮃېٱٺ ڔۈﻣ̝̚ڻﺳ̭͠ېٱٺ ٱڷﺳ̭͠ﻋ̝̚ۈﮃېۂ
بِتْۄآجَدِﻛَ آلَجَمـَيْلَ ۄآلَآﻛَثٌرَ مـَنّ رَآئعَ
ۆﻧ̲ﺗ̲ﻣ̲ﻧ̲ى ﺂ̲ﻧ̲ يےڳۆﻧ̲ ﺂ̲ﻟ̲ﻣ̲ﻧ̲ﺗ̲ﺩ̲ى ﻧ̲ﺂ̲ﻟ̲ ﻋﻟ̲ى أﻋﺟ̅ﺂ̲بـڳﻣ̲
ۆﺂ̲ﻧ̲ ﺗ̲ﻓ̲يےﺩ̲ۆﺂ̲ ۆﺗ̲ﺳ̲ﺗ̲ﻓ̲يےﺩ̲ۆﺂ̲ ﻣ̲ﻧ̲ خﻟ̲ﺂ̲ﻟ̲ ﻣ̲ﺷ̲ﺂ̲ږڳﺗ̲ڳﻣ̲ أۆ ﺂ̲طﻟ̲ﺂ̲ﻋڳﻣ̲ ﻋﻟ̲يےﮬ̲̌ﮧ


ﻟ̲̲ﻣ̲زيےﺩ̲ ﻣ̲ن ﺂ̲ﻟ̲ﻣ̲ﻋﻟ̲ۆﻣ̲ﺂ̲ت̲ ﺂ̲ﻟ̲ږﺟ̅ﺂ̲ء ﺂ̲ﻟ̲ﺂ̲ﺗ̲ڝﺂ̲ﻟ̲ بـﺂ̲ﻟ̲ﺩ̲ﻋﻣ̲ ﺂ̲ﻟ̲ﻓ̲ﻧ̲يے للَمـَنّتْدِى
محمد:0549444554
حسن:0554390861

أۆ ﺂ̲ﻟ̲ﻣ̲ږﺂ̲ﺳ̲ﻟ̲ﮬ̲̌ﮧ ﻋﻟ̲ى ﺂ̲ﻟ̲بـږيےﺩ̲ ﺂ̲ﻟ̲ﺂ̲ﻟ̲ڳﺗ̲ږۆﻧ̲يے
romnseat@hotmail.com


منتديات رومنسيات السعودية
ﺂ̲ﮬ̲̌ﮧﻟ̲ﺂ̲ بـڳ ﻋزْۑزْۑ ﺂ̲ﻟ̲زﺂ̲ئږ

ﻧَوِرُتْ ﻣ̝̚ڻٺﮃېٱٺ ڔۈﻣ̝̚ڻﺳ̭͠ېٱٺ ٱڷﺳ̭͠ﻋ̝̚ۈﮃېۂ
بِتْۄآجَدِﻛَ آلَجَمـَيْلَ ۄآلَآﻛَثٌرَ مـَنّ رَآئعَ
ۆﻧ̲ﺗ̲ﻣ̲ﻧ̲ى ﺂ̲ﻧ̲ يےڳۆﻧ̲ ﺂ̲ﻟ̲ﻣ̲ﻧ̲ﺗ̲ﺩ̲ى ﻧ̲ﺂ̲ﻟ̲ ﻋﻟ̲ى أﻋﺟ̅ﺂ̲بـڳﻣ̲
ۆﺂ̲ﻧ̲ ﺗ̲ﻓ̲يےﺩ̲ۆﺂ̲ ۆﺗ̲ﺳ̲ﺗ̲ﻓ̲يےﺩ̲ۆﺂ̲ ﻣ̲ﻧ̲ خﻟ̲ﺂ̲ﻟ̲ ﻣ̲ﺷ̲ﺂ̲ږڳﺗ̲ڳﻣ̲ أۆ ﺂ̲طﻟ̲ﺂ̲ﻋڳﻣ̲ ﻋﻟ̲يےﮬ̲̌ﮧ


ﻟ̲̲ﻣ̲زيےﺩ̲ ﻣ̲ن ﺂ̲ﻟ̲ﻣ̲ﻋﻟ̲ۆﻣ̲ﺂ̲ت̲ ﺂ̲ﻟ̲ږﺟ̅ﺂ̲ء ﺂ̲ﻟ̲ﺂ̲ﺗ̲ڝﺂ̲ﻟ̲ بـﺂ̲ﻟ̲ﺩ̲ﻋﻣ̲ ﺂ̲ﻟ̲ﻓ̲ﻧ̲يے للَمـَنّتْدِى
محمد:0549444554
حسن:0554390861

أۆ ﺂ̲ﻟ̲ﻣ̲ږﺂ̲ﺳ̲ﻟ̲ﮬ̲̌ﮧ ﻋﻟ̲ى ﺂ̲ﻟ̲بـږيےﺩ̲ ﺂ̲ﻟ̲ﺂ̲ﻟ̲ڳﺗ̲ږۆﻧ̲يے
romnseat@hotmail.com

منتديات رومنسيات السعودية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول

منتديات رومنسيات السعودية


اعلان .... ⛔️


السلام عليكم



يسرنا نحن ركاز نجد العقارية

بتوفير جميع العقارات

في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية


من تأجير وبيع بالكاش أوعن طريق البنك

أراضي، شقق ، فلل روف ، أدوار ، فلل

فلل مودرن ، بناء ذاتي


وأيضاً نوفر قيمه تمويلك العقاري بالكاش

وأيضاً نوفر لك سيوله تمويل مقابل الرهن العقاري


كما يتوفر لدينا

توفير الدفعه الأولى المقدمه للعقار مجاناً

وسداد جميع المتعثرات

التي تعيق استخراج العقار مجاناً


ومن يرغب بالعمل لدينا في مجال التسويق العقاري

يمكنك تقديم السيرة الذاتية عبر البريد الالكتروني


البريد الالكتروني :

info@rkaznajd.com.sa


الدعم الفني :

Mohammed alamri

من داخل المملكة 0549444554

من خارج المملكة +966549444554


Saeed asiri

من داخل المملكة 0555335325

من خارج المملكة +966555335325


ركاز نجد العقارية

لسنا الوحيدون ولاكننا الأفضل



description تَذَوَّق طعم الإيمان‎  Empty تَذَوَّق طعم الإيمان‎

more_horiz
أورد الإمام مسلم في صحيحه حديث العباس بن عبد المطلب أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد رسولاً". وقد ذكروا أن الطعم ما يؤديه الذوق، والتذوق فعل نتيجته استبانة الطعم، فهو اختبار الطعم، وقد أثبت الحديث أن للإيمان طعماً أما مذاقه فحلو، كما في حديث أنس في الصحيحين: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان" الحديث. وهذه الحلاوة أداة تذوقها القلب واللسان والجوارح، ويجد المرء أثر ذلك في نفسه، بخلاف المطعومات فذوقها يكون باللسان وإثر ذلك ينبعث في النفس شعور يقتضيه المذاق بحسبه، فكذلك أعمال الإيمان منها ما يكون بالقلب ومنها ما يكون باللسان ومنها ما يكون بالجوارح ولكلها مذاق يجد المرء مقتضاه الحلو في نفسه، والقلب لابد له من أثر في جميع ذلك فهو أصل الأعمال، وأنت ترى أن بعض الموفقين يحسن بكلمة طيبة إلى مظلوم أو مسكين فيجد في نفسه شعوراً عجيباً، وآخر يعطي فقيراً مالاً فما أن يتناوله من يده حتى ينصرف بشعور عجيب ينقذف في نفسه، وآخر يتفكر في كلام الله تعالى فيجد في نفسه شعوراً لا يعدله شعور بمتعة طعام! والتذوق بغير اللسان وفضله على ما يجده من تذوق بلسانه مشهور معلوم يجده المرء حتى في كثير من متع الدنيا التي يحصلها الناس بالحق وبالباطل، وللناس فيما يعشقون مذاهب، وقديماً قال أحد العلماء : سهـري لتنقيـح العلوم ألذ لي *** من وصـل غانية و طيب عناق
وصرير أقلامـي على صفحاتها *** أحلى من الدّوكـاء و العشاق
وألذ من نقر الفتـاة لدفهــا *** نقري لألقي الرمـل عن أوراقي
وتفكري طربـا لحـل عويصـة *** في الدرس أشهى من مدامة ساق
أأبيت سهـران الدجـى وتبيته *** نوما وتبغي بعد ذاك لحـاقي؟! وقد عرف ابن القيم رحمه الله الذوق تعريفاً مستمداً من فوائد شيخه فقال: "الذوق مباشرة الحاسة الظاهرة والباطنة للملائم والمنافر، ولا يختص ذلك بحادسة الفم في لغة القرآن، بل ولا في لغة العرب، قال الله تعالى: {وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ} [الأنفال: 50 – الحج: 22]، وقال: {فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ} [آل عمران: 106- الأنعام: 30- الأنفال: 35- الأحقاف:34]، وقال تعالى: {هَذَا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ} [ص: 57]، وقال: {فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ} [النحل: 112]، فتأمل كيف جمع بين الذوق واللباس ليدل على مباشرة المذوق وإحاطته وشموله، فأفاد الإخبار عن إذاقته أنه واقع مباشر غير منتظر، فإن الخوف قد يتوقع ولا يباشر، وأفاد الإخبار عن لباسه أنه محيط شامل كاللباس للبدن. وفي الصحيح عنه: (ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد رسولاً)، فأخبر أن للإيمان طعماً، وأن القلب يذوقه كما يذوق الفم طعم الطعام والشراب... وهذا الذوق هو الذي استدل به هرقل على صحة النبوة حيث قال لأبي سفيان: فهل يرتد أحد منهم سخطة لدينه؟
فقال: لا.
قال: وكذلك الإيمان إذا خالطت حلاوته بشاشة القلوب.
فاستدل بما يحصل لأتباعه من ذوق الإيمان، الذي إذا خالطت بشاشته القلوب لم يسخطه ذلك القلب أبداً؛ على أنه دعوة نبوة ورسالة لا دعوى ملك ورياسة. والمقصود أن ذوق حلاوة الإيمان والإحسان أمر يجده القلب، تكون نسبته إليه كنسبة ذوق حلاوة الطعام إلى الفم، وذوق حلاوة الجماع إلى إلفة النفس، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك)، فللإيمان طعم وحلاوة يتعلق بهما ذوق ووجد، ولا تزول الشبه والشكوك عن القلب إلا إذا وصل العبد إلى هذه الحال فباشر الإيمان قلبه حقيقة المباشر فيذوق طعمه ويجد حلاوته والله الموفق" [مدارج السالكين 3/89]. وبعد كل هذا من لم يجد هذا الطعم، أو يعرف هذا التذوق، فليراجع إيمانه، وليتفحص صحة قلبه، وليعلم أن العيب فيه، وليتحسر على إصابته في أعظم الحواس! قال ابن القيم: "إن سرور القلب مع الله وفرحه به وقرة العين به لا يشبهه شيء من نعيم الدنيا البتة وليس له نظير يقاس به وهو حال من أحوال أهل الجنة حتى قال بعض العارفين: إنه لتمر بي أوقات أقول فيها: إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيش طيب! ولا ريب أن هذا السرور يبعثه على دوام السير إلى الله عز و جل، وبذل الجهد في طلبه وابتغاء مرضاته، ومن لم يجد هذا السرور ولا شيئاً منه فليتهم إيمانه وأعماله، فإن للإيمان حلاوة من لم يذقها فليرجع وليقتبس نوراً يجد به حلاوة الإيمان! وقد ذكر النبي ذوق طعم الإيمان ووجد حلاوته فذكر الذوق والوجد وعلقه بالإيمان فقال: (ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد رسولاً)، وقال: (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، ومن كان يحب المرء لا يحبه إلا لله، ومن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار)، وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه يقول: إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحاً فاتهمه! فإن الرب تعالى شكور؛ يعني: أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه وقوة انشراح وقرة عين فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول" [مدارج السالكين 2/68].

description تَذَوَّق طعم الإيمان‎  Emptyرد: تَذَوَّق طعم الإيمان‎

more_horiz
يعطيك العافية

description تَذَوَّق طعم الإيمان‎  Emptyرد: تَذَوَّق طعم الإيمان‎

more_horiz
 تَذَوَّق طعم الإيمان‎  B23uex10

description تَذَوَّق طعم الإيمان‎  Emptyرد: تَذَوَّق طعم الإيمان‎

more_horiz
 تَذَوَّق طعم الإيمان‎  75_1268526109

description تَذَوَّق طعم الإيمان‎  Emptyرد: تَذَوَّق طعم الإيمان‎

more_horiz
 تَذَوَّق طعم الإيمان‎  75285
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد